Shop

من يداخله أقل ريبة في أثر أفلاطون؟ انظر إلى الأكاديمية التي أنشأها، أول الجامعات في التاريخ، وأطولها عمراً، انظر إلى الاهتمام العام والتجديد المتكرر الذي كان من نصيب فلسفته. انظر إلى المقام الذي أحرزه في ثقافة القرون الوسطى وما لفكره من الأثر في المباحث اللاهوتية الحديثة، وأذكر أن مائة ألف تلميذ أو أكثر في كل أنحاء العالم المتمدن مكبون إلى اليوم على “جمهوريته” و”محاوراته”. إنها لمن أثمر الآثار التي يقتنيها البشر، ففيها اتخذت الفلسفة أولاً شكلاً معيّناً.

عدد الصفحات

552

الكاتب

أفلاطون

ترجمة

حنّا خبَّاز

الطبعة

1

اسم دار النشر

منشورات الجمل

سنة النشر

2021

جمهورية أفلاطون
This website uses cookies to improve your experience. By using this website you agree to our Data Protection Policy.
Read more